LITTLE KNOWN FACTS ABOUT علامات القلق عند الأطفال.

Little Known Facts About علامات القلق عند الأطفال.

Little Known Facts About علامات القلق عند الأطفال.

Blog Article



الحماية الزائدة قد تؤدي إلى مشاكل القلق. يجب على الوالدين السماح للأطفال بتجربة مواقف جديدة وتطوير مهاراتهم بشكل مستقل.

الخوف من “ماذا سيقول الآخرون؟” يواجه العديد من الآباء مشاعر القلق والتردد عندما يتعلق الأمر بإرسال أطفالهم إلى العلاج، بسبب الخوف من الأحكام المجتمعية السلبية. غالبًا ما يشعر الآباء بالقلق حيال ما سيقوله الآخرون، ويخشون أن يتم تصنيف طفلهم بطريقة سلبية أو أن يُنظر إليه بشكل مختلف.

تشجيع الطفل على التعبير عن مشاعره، من خلال إشراكه بأحاديث ومناقشات الأسرة، مما يتيح له بأن يعبر عن أي مشاعر سلبية مختزنة بداخله، كالإحباط والغضب والخوف.

إقرأ أيضاً: كيف أساعد طفلي على التخلص من الخوف في اليوم الأول من المدرسة؟

يعاني من هذا النوع الكثير من الأطفال بدرجات مختلفة حتى الأطفال الرضع ويرجع السبب فيه إلى كثرة المشاكل الأسرية بين الأبوين أمام الطفل، أو ربما التدليل الزائد للطفل.

هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تسبِّب للطفل حالة القلق، ومن هذه الأسباب نذكر لكم أعزاءنا الآباء:

عدم مقدرة الطفل على النوم ليلاً ومعاناته من اضطرابات النوم بشكلٍ مستمر.

العلاج السلوكي الامارات المعرفي: تعتمد هذه الطريقة على التحدث مع طفلكِ بكثرة لمعرفة مخاوفه وأسباب قلقه، وكيف يمكنه التعامل مع هذه الأمور، ويجري الطبيب المعالج هذه الجلسات مع الطفل لتقويم فكرته عن القلق والمواقف التي قد يواجهها.

كتاب القلق الاجتماعي والعدوانية لدى الأطفال. (الكاتبة: فاطمة الكتاني).

 يساعد العلاج بالفن على تخفيف المشاعر السلبية التي قد يمر بها الطفل. يشمل العلاج بالفن الرسم، أو الكتابة، أو الموسيقى، أو أي نوع فن القلق عند الأطفال يفضله الطفل ويميل إليه، فيجب على الوالدين إلحاق طفلهم بأي ورشة تنمي مهارة الفنون، ويفضل أن يكون ذلك وسط مجموعة من الأطفال؛ كي يشاركوا الطفل نفس الاهتمام. ممارسة تمارين اليوغا والتنفس

بعض الطرق المنزلية التي يجب اتباعها لتخفيف القلق والتوتر عند الأطفال 

هناك العديد من الأعراض الصحية للقلق، نذكر لكم منها أعزائي الآباء:

كما يؤدي القلق غير المعالج إلى تدني احترام الذات وثقة الطفل في نفسه ويواجه الصعوبات الدراسية، وللأسف يمكن أن يصل الأمر إلى أن يتعاطى الطفل المخدرات مستقبلاً للهروب مما يشعر به.

يُفضل في هذه الأثناء التركيز على أفكار إيجابية، حيث يمكن للشخص استرجاع الجوانب الإيجابية من التجارب السابقة حتى لو كانت تتعلق بمواقف سلبية. كما أن الخيال يلعب دورًا هامًا، إذ يُنصح بإغلاق العيون وتخيل مشاهد وأفكار مبهجة أثناء ممارسة هذه التمارين.

Report this page