About اضطرابات التعلم عند الأطفال
About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
كثرة نسيان الواجبات المنزلية سواء من حيث أدائها أو إحضارها للمدرسة
إحكام إطباق الأسنان بشدّة، أو طحن وصرير الأسنان معاً خلال إغلاق الفكين.
تكرار المهمة التعليمية حتى يستطيع التلميذ التمكن من المهمة التعليمية.
قدم دروساً مختصة في القواعد الإملائية الشائعة بشكل منتظم.
العلاجات التكميلية والبديلة. هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت هذه العلاجات فعالة مع اضطرابات التعلم أم لا.
التصرف بشكل سيئ أو القيام بسلوك دفاعي أو عدواني أو ردود أفعال عاطفية مبالغًا فيها في المدرسة أو أثناء القيام بالأنشطة الأكاديمية مثل عمل الواجب المنزلي أو القراءة.
صعوبة في التواصل مع الزملاء والمعلمين لا من حيث النطق ولكن من حيث مهارات التواصل
إنَّ تحديدَ سبب اضراب التَّعَلُّم أمرٌ بالغ الصُّعوبة، لأنَّ الدِّماغَ عُضوٌ مُعقَّد، ولأنَّ التَّعَلُّم عمليةٌ معقَّدة أيضاً. ويرى كثيرٌ من العُلماء أنَّ اضطرابات التَّعَلُّم تحدث بسبب تغيُّرات صغيرة في بِنية الدِّماغ ووظيفته. هناك ما يُشير إلى أنَّ لاضطرابات التَّعَلُّم صِلةً بالوِراثَة، لأنَّها تميل إلى الظهور المُتكرِّر في العائلة الواحِدة. ويُمكن أن يكونَ اضطرابُ التَّعَلُّم موروثاً عن أحد الأبوين.
تتوفر أشكال دوائية ذات تحرير بطيء (أي ذات مفعول مديد) بالإضافة إلى الأشكال الدوائية التقليدية، ويمكن تناولها مرة واحدة في اليوم، مما قد يساعد على الوقاية من الاستخدام غير المناسب لها.
أما في مجال الرياضيات فقد أدرك العلماء في وقتنا الحاضر أهمية الرياضيات في الحياة وأهمية اكتساب التلاميذ للمفاهيم الرياضية والعمليات الحسابية وحل المشكلات، وقد ظهر للباحثين أن مهارات الرياضيات في مرحلة التمهيدي مؤشر فاعل إلى التنبؤ بالنجاح أو عدمه في مراحل التعلم اللاحقة.
ويمكنهم أيضًا استخدام الإشارات البصرية جيدًا في المواقف الاجتماعية.
أمَّا خللُ الكتابة فهو اضطرابُ تَعَلُّمٍ يتعلَّق بالكتابة اليدوية حَصراً. على خلاف اضغط هنا إضطراب القراءة، لا يعاني المُصابُ بِخلل الكتابة أيَّةَ مشكلة في القراءة. لكنَّ هذا الخللَ يكون مرتبطاً على الأغلب بوجود خَلل في مهارات الحركات الدقيقة.
التاريخ المرَضي العائلي والعوامل الوراثية. يؤدي وجود أحد الأقارب بالولادة -كالوالدين- لديه اضطرابات في التعلُّم إلى زيادة احتمال تعرض الطفل هو الآخر لاضطرابات التعلُّم.
والطريف أنه تم اكتشافها لدى البالغين قبل دراستها لدى الأطفال.